Rating
عزيزي صفر صفر Average 5 / 5 out of 1
Rank
N/A, it has 3.3K monthly views
بعد غزو البشرية الناجح للبوابة، عاد السلام مرة أخرى. ومع ذلك، أصبحت القدرات النفسية القوية للإسبيريين سيفًا ذا حدين للبشرية، مما يسبب لهم ضائقة كبيرة. تظهر فرصة جديدة لإسبر “رقم 00 ميخائيل” الذي يواجه الموت الوشيك. آدم، جندي متقاعد كان يعاني دائمًا من العلاقة بين المرشدين وإسبرس، يقرر منح ميخائيل، سبب إصابة ساقه، فرصة ثانية. أعطى آدم ميخائيل اسمًا جديدًا، على أمل أن يتمكن من عيش حياة طبيعية، ويندمج مع الإنسانية. الاثنان، اللذان قاتلا دائمًا في الخطوط الأمامية، ويخاطران بحياتهما، ينطلقان في رحلة ليعيشوا حياة سلمية في أحضان الإنسانية، ويحلمون بوجود عادي.